من طرف السياحة العلاجية التي تتمتع بها أسوان بشهرة
واسعة إلى جانب كونها مقصد الراغبين في العلاج من أمراض مختلفة أهمها
الروماتيزم الذي كان يعالج بطرق بدائية منها إحاطة جسم المريض برمال
الصحراء الساخنة
وقد أجريت بحوث عديدة بمعرفة الخبراء والمؤسسات العالمية أثبتت صلاحية جو
أسوان في علاج الأمراض المزمنة لما تتميز به من
نسب عالية من الأشعة فوق البنفسجية، وانخفاض نسبة الرطوبة حيث تصل إلى
43.4% خلال الفترة من ديسمبر إلى مارس، بينما تبلغ النسبة في إنجلترا خلال
المدة ذاتها ما بين 75% إلى 100%.
كما
أن أشعة الشمس على مدار العام مع جفاف الجو يكونان مناخًا مثاليًا لعلاج
أمراض الروماتيزم مثل الالتهاب الشعبي و الربو و التهاب الكلى المزمنة
ويوجد
بأسوان مركزان للعلاج بالرمال والمياه، ومن المقترح إنشاء قرية سياحية في
المنطقة الممتدة ما بين فندق كتراكت وخزان أسوان تشتمل على مراكز خاصة
للعلاج الطبيعي، ومصحات لمرضى الروماتيزم والأمراض الجلدية، وأماكن لإقامة
المسارح و دور السينما و الملاعب الرياضية، وبناء المراسي للقوارب النيلية
والبواخر السياحية
وكما هو معروف فإن المنطقة قد اشتهرت بالعلاج البدائي بطريقة الدفن في الرمال
ويوجد ايضا مركز علاج القلب العالمي بمستشفي أسوان التعليمي والذي يشرف عليه جراح القلب العالمي الدكتور مجدي يعقوب..
وأكد مصطفي السيد أن هذا يعتبر نقلة كبيرة للسياحة العلاجية والرحلات السياحية خاصة
أن أسوان تتمتع بشهرة واسعة في هذا المجال إلي جانب كونها مقصدا نموذجيا
للراغبين في العلاج من أمراض مختلفة أهمها الروماتيزم عن طريق احاطة جسم
المريض برمال الصحراء الساخنة, مشيرا إلي أن البحوث والدراسات التي قام
بها الخبراء والمؤسسات المحلية والعالمية أثبتت صلاحية الطقس بأسوان في
علاج الأمراض المزمنة كالروماتيزم والالتهاب الشعبي والربو والتهاب الكلي
المزمنة وغيرها من الأمراض لما تتميز به من نسبة عالية من الاشعة فوق
البنفسجية وانخفاض نسبة الرطوبة حيث يتم عمل برنامج علاجي خاص بالاستشفاء
البيئي لمرضي الروماتويد بمنتجع ايزيس يجمع بين العلاج بالطمي في حمامات
الرمال السمراء وتكون من شهر مارس إلي شهر أكتوبر من كل عام حيث تشتد أشعة
الشمس.
ويوجد بجانب هذا مراكز للعلاج الطبيعي بها خبراء
في الرياضة والعلاج الطبيعي مع وجود حمامات الساونا والبخار مع توافر
القائمين علي اعداد برامج للتمرينات الرياضية( السويدي) علي أساس
علمي, وأشار المحافظ إلي أن ذلك يؤهل أسوان لتصبح مركزا عالميا للسياحة
العلاجية علي مستوي العالم مضيفا أن ذلك يأتي في اطار خطة المحافظة لتنويع
المنتج السياحي من السياحة الأثرية والثقافية فقط إلي السياحة البيئية
والترفيهية والعلاجية بجانب الصيد والسفاري وغيرها, خصوصا مع المعاملة
الطيبة من أبنائها لأي زائر
واسعة إلى جانب كونها مقصد الراغبين في العلاج من أمراض مختلفة أهمها
الروماتيزم الذي كان يعالج بطرق بدائية منها إحاطة جسم المريض برمال
الصحراء الساخنة
وقد أجريت بحوث عديدة بمعرفة الخبراء والمؤسسات العالمية أثبتت صلاحية جو
أسوان في علاج الأمراض المزمنة لما تتميز به من
نسب عالية من الأشعة فوق البنفسجية، وانخفاض نسبة الرطوبة حيث تصل إلى
43.4% خلال الفترة من ديسمبر إلى مارس، بينما تبلغ النسبة في إنجلترا خلال
المدة ذاتها ما بين 75% إلى 100%.
كما
أن أشعة الشمس على مدار العام مع جفاف الجو يكونان مناخًا مثاليًا لعلاج
أمراض الروماتيزم مثل الالتهاب الشعبي و الربو و التهاب الكلى المزمنة
ويوجد
بأسوان مركزان للعلاج بالرمال والمياه، ومن المقترح إنشاء قرية سياحية في
المنطقة الممتدة ما بين فندق كتراكت وخزان أسوان تشتمل على مراكز خاصة
للعلاج الطبيعي، ومصحات لمرضى الروماتيزم والأمراض الجلدية، وأماكن لإقامة
المسارح و دور السينما و الملاعب الرياضية، وبناء المراسي للقوارب النيلية
والبواخر السياحية
وكما هو معروف فإن المنطقة قد اشتهرت بالعلاج البدائي بطريقة الدفن في الرمال
ويوجد ايضا مركز علاج القلب العالمي بمستشفي أسوان التعليمي والذي يشرف عليه جراح القلب العالمي الدكتور مجدي يعقوب..
وأكد مصطفي السيد أن هذا يعتبر نقلة كبيرة للسياحة العلاجية والرحلات السياحية خاصة
أن أسوان تتمتع بشهرة واسعة في هذا المجال إلي جانب كونها مقصدا نموذجيا
للراغبين في العلاج من أمراض مختلفة أهمها الروماتيزم عن طريق احاطة جسم
المريض برمال الصحراء الساخنة, مشيرا إلي أن البحوث والدراسات التي قام
بها الخبراء والمؤسسات المحلية والعالمية أثبتت صلاحية الطقس بأسوان في
علاج الأمراض المزمنة كالروماتيزم والالتهاب الشعبي والربو والتهاب الكلي
المزمنة وغيرها من الأمراض لما تتميز به من نسبة عالية من الاشعة فوق
البنفسجية وانخفاض نسبة الرطوبة حيث يتم عمل برنامج علاجي خاص بالاستشفاء
البيئي لمرضي الروماتويد بمنتجع ايزيس يجمع بين العلاج بالطمي في حمامات
الرمال السمراء وتكون من شهر مارس إلي شهر أكتوبر من كل عام حيث تشتد أشعة
الشمس.
ويوجد بجانب هذا مراكز للعلاج الطبيعي بها خبراء
في الرياضة والعلاج الطبيعي مع وجود حمامات الساونا والبخار مع توافر
القائمين علي اعداد برامج للتمرينات الرياضية( السويدي) علي أساس
علمي, وأشار المحافظ إلي أن ذلك يؤهل أسوان لتصبح مركزا عالميا للسياحة
العلاجية علي مستوي العالم مضيفا أن ذلك يأتي في اطار خطة المحافظة لتنويع
المنتج السياحي من السياحة الأثرية والثقافية فقط إلي السياحة البيئية
والترفيهية والعلاجية بجانب الصيد والسفاري وغيرها, خصوصا مع المعاملة
الطيبة من أبنائها لأي زائر
